مما يتكون قلب الشمس معلومات

٢ التركيب الكيميائي للشمس :

الشمس عبارة عن كرة هائلة من الغازات الساخنة المتوهجة ، وفيما يتعلق بالعناصر الموجودة ، فإن الشمس تتكون من غازين رئيسيين هما - الهيدروجين ؛ الذي يُشكل  حوالي 71% من كتلة الشمس ، والهيليوم ، الذي يشكل حوالي 27,1 % من كتلة الشمس .

٢ كيف عرفنا مما تتكون الشمس ؟:

- عندما يمر الضوء الأبيض خلال المنشور ، فإنه ينقسم إلى الألوان السبعة المكونة له (الألوان السبعة لقوس قزح) ، والتي تعرف باسم الطيف، وعندما أُجريت تجربة مماثلة على ضوء الشمس من قبل أخصائي بصريات ألماني يدعى جوزيف فون فراونهوفر باستخدام أداة خاصة تسمى مطياف ، وجد خطوط داكنة في الطيف.

سرعان ما تم إدراك أن هذه الخطوط المظلمة تمثل ألوانًا مفقودة (أطوال موجية ، لنكون أكثر تحديدًا) للطيف ، وكانت مفقودة لأن العناصر الموجودة في الشمس وحولها كانت تمتص تلك الأطوال الموجية المحددة للضوء ، فكل عنصر يمتص طول موجي معين ، لذلك تُشير هذه الخطوط المظلمة إلى وجود عناصر معينة ، مثل الهيدروجين والكالسيوم والصوديوم ، لأنها تُمثل الأطوال الموجية التي تمتصها هذه العناصر المحددة .

٢ طبقات الشمس :

لقد درس العلماء الشمس بعدة طرق ، بما في ذلك التلسكوبات الأرضية والأقمار الصناعية ، ومن أجل الحصول على أكبر قدر من المعلومات ، قاموا بتقسيم الشمس إلى 6 طبقات .

تُعتبر الطبقة الضوئية The photosphereهي أعمق طبقة يمكن ملاحظتها مباشرة ، وتُغطى الحبيبات والغازات الفقاعية معظم هذا الغلاف الضوئي .

 

أما الكروموسفير chromosphere فهي الطبقة التالية من الشمس وهي مصدر التوهجات الشمسية .

 

الطبقة التالية لأسفل هي طبقة الهالة corona ، والتي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، ولكن يمكن رؤيتها باستخدام منظار الهالة أو جهاز مراقبة طفاوة الشمس coronagraph telescope .

كل تلك الطبقات الثلاث تضمن المنطقة التي يمكن مشاهدتها بعيون البشر وباستخدام التلسكوبات .

أما اللُب فهي المنطقة الأعمق من الشمس ، حيث يتم توليد كل الطاقة من خلال التفاعلات النووية ، وبطبيعة الحالة فإن تلك الطبقة غنية بالهيدروجين والهيليوم .

تقع المنطقة الإشعاعية بين منطقة اللُب ومنطقة الحمل الحراراي ، ومليئة بالأشعة الكونية والفوتونات الملئية بالطاقة .

تمتد منطقة الحمل الحراري من أعماق تصل إلى حوالي 200000 كم إلى السطح المرئي للنجمة ، ويتم إنشاء الفوتونات على سطح منطقة الحمل الحراري ، والتي تُسمى ( الفوتوسفير ) أو الطبقة الضوئية كما أشرنا إليها سابقاً .

طبقات الشمس :

لقد درس العلماء الشمس بعدة طرق ، بما في ذلك التلسكوبات الأرضية والأقمار الصناعية ، ومن أجل الحصول على أكبر قدر من المعلومات ، قاموا بتقسيم الشمس إلى 6 طبقات .

تُعتبر الطبقة الضوئية The photosphereهي أعمق طبقة يمكن ملاحظتها مباشرة ، وتُغطى الحبيبات والغازات الفقاعية معظم هذا الغلاف الضوئي .

 

أما الكروموسفير chromosphere فهي الطبقة التالية من الشمس وهي مصدر التوهجات الشمسية .

 

الطبقة التالية لأسفل هي طبقة الهالة corona ، والتي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، ولكن يمكن رؤيتها باستخدام منظار الهالة أو جهاز مراقبة طفاوة الشمس coronagraph telescope .

كل تلك الطبقات الثلاث تضمن المنطقة التي يمكن مشاهدتها بعيون البشر وباستخدام التلسكوبات .

أما اللُب فهي المنطقة الأعمق من الشمس ، حيث يتم توليد كل الطاقة من خلال التفاعلات النووية ، وبطبيعة الحالة فإن تلك الطبقة غنية بالهيدروجين والهيليوم .

تقع المنطقة الإشعاعية بين منطقة اللُب ومنطقة الحمل الحراراي ، ومليئة بالأشعة الكونية والفوتونات الملئية بالطاقة .

تمتد منطقة الحمل الحراري من أعماق تصل إلى حوالي 200000 كم إلى السطح المرئي للنجمة ، ويتم إنشاء الفوتونات على سطح منطقة الحمل الحراري ، والتي تُسمى ( الفوتوسفير ) أو الطبقة الضوئية كما أشرنا إليها سابقاً .

كلمات مفتاحية